كيف نخدم الشباب ؟ ؟

كيف نخدم الشباب ؟ ؟

كيف نخدم :



( أ ) داخل الاجتماع : ما الذي ينبغي ان نراعيه في اجتماع الشباب ؟


وما هي صفات الاجتماع الناجح ؟


( ب ) خادم الشباب . . . من هو ؟ ما هي صفات خادم الشباب ؟


( ج ) العمل الفرذي . ما هي ابعاده وضرورته ولزوميته ومجالاته ؟


+ كيف نفتقد ؟


ما هو موضوع جلسة الافتقاد ؟


وكيف يهئ الخادم نفسه للأفتقاد ؟


اولآ : صفات الاجتماع الناجح :


1 ) ان يراعي في الاجتماع المستويات الثقافية والاجتماعية المختلفة .


2 ) الالتزام بالمواعيد سواء من البداية والنهاية وعدم تجاوز الوقت الا بناء علي رغبة الشباب .


3 ) تحديد البرامج التي تطرح داخل الاجتماع بما يتفق وحاجات الشباب .


4 ) مراعاة اختيار القائد المناسب للصلاة والترانيم . . . . . الخ


5 ) اختيار ترانيم ذات معني روحي ولاهوتي وعقائدي سليم .


6 ) تنويع طرق العرض للموضوعات المختلفة داخل الاجتماع الواحد .


7 ) الاكثار من الندوات والايام الروحية علمآ بان الشباب يفضلون اسلوب الحوار ويفضل ان يكون هناك نوعان من الندوات .



+ ندوات متخصصة تخدم الخط الروحي .


+ ندوات يطرح فيها الشباب كل ما يهمه الاستفسار عنه .


8 ) ان تتاح فرصة في الاجتماع للمجلة الصوتية التي تمكن الشباب من ان يعبر عن نفسه .


9 ) تقسيم شباب الاجتماع الي مجموعات حسب ميولهم واعطائهم الفرصة للاسهام في الانشطة .


10 ) تكوين مجموعة من شباب الاجتماع للترحيب بالاخوة الجدد وعمل صداقات معهم .


11 ) الاهتمام بالشاب في المجاملات الاجتماعية في كافة المناسبات الخاصة به كعيد ميلاده مثلا .


12 ) عمل خلوة للشباب في الاجازة الصيفية فيها يستشعر الشاب ما معني الخلوة مع الله .


ثانيآ : خادم الشباب . . . من هو ؟


+ عميق في صلته بالله . متفتح . لديه حد أدني من المعلومات الثقافية والاجتماعية له روح شبابية .


+ بسيط ووديع في عرضه للحقائق . يجيد حسن الاستماع ثم يعرف كيف يحول كل لقاء مع الشاب للمسيح .


ثالثآ : العمل الفردي . . ضرورته وكيفية تقديمه :


عمق الخدمة وصدقها يكمن في وجود خدمة فردية .


نفرق بين الافتقاد التذكيري السريع وبين جلسة الافتقاد كعمل فردي مركز والتي يراعي في خادم العمل الفردي ما يلي :


1 ــ ان يكون علي دراية بمشكلات الشباب واحتياجاته وكيفية اشباعها .


2 ــ ان يحرص علي ألا يطبع شخصيته وميوله ونمط حياته علي المخدومين .


3 ــ ان يصغي باهتمام للشاب محاولا ان يسهم معه في فهم مشكلته ولا يتحول بالجلسة الي اسلوب المحاضرة.